تحميل كتاب الآثار الكاملة مع تفسيراتها - المجتمع الصناعي PDF

إياك والخلط بين الحركة والفعل. #إرنست همنغواي

كتاب الآثار الكاملة مع تفسيراتها - المجتمع الصناعي PDF

تحميل كتاب الآثار الكاملة مع تفسيراتها - المجتمع الصناعي PDF

تحميل كتاب الآثار الكاملة مع تفسيراتها - المجتمع الصناعي pdf الكاتب فرانز كافكا

الجزء الثالث من الآثار الكاملة لفرانز كافكا مترجمة من الألمانية ويحتوى على رواية (المفقود) بالاضافة الى التحليلات والتفسيرات والدراسات النقدية المتعلقة بالرواية وبأدب وفكر وفلسفة وشخصية فرانز كافكا. "رواية المفقود هي من أهم الآثار الأدبية في الأدب العالمي التي تكشف المجتمع الصناعي الحديث. وهي الشرط الذي لا يستغنى عنه لفهم روايتي (المحاكمة) و(القلعة)".
 

هذا الكتاب من تأليف فرانز كافكا و حقوق الكتاب محفوظة لصاحبها

فرانز كافكا (3 يوليو 1883 - 3 يونيو 1924) كاتب تشيكي يهودي كتب بالألمانية، رائد الكتابة الكابوسية. يعد أحد أفضل أدباء الألمانية في فن الرواية والقصة القصيرة.
تعلم كافكا الكيمياء والحقوق والأدب في الجامعة الألمانية في براغ (1901). ولد لعائلة يهودية متحررة، وخلال حياته تقرب من اليهودية. تعلم العبرية لدى معلمة خصوصية. عمل موظفا في شركة تأمين حوادث العمل. أمضى وقت فراغه في الكتابة الأدبية التي رأى فيها هدف وجوهر حياته. القليل من كتاباته نشرت خلال حياته، معظمها - يشمل رواياته العظمى (الحكم) و(الغائب) التي لم ينهها- نشرت بعد موته، على يد صديقه المقرب ماكس برود، الذي لم يستجب لطلب كافكا بإبادة كل كتاباته.
حياته كانت مليئة بالحزن والمعاناة، بما في ذلك علاقته بوالده. فكافكا كان مثقفا حساسا وقع تحت حكم والد مستبد وقوي، عنه، هكذا قال، كُتِبت كل إنتاجاته. فكتب رسالته الطويلة تحت عنوان (رسالة لأب). الأمر يبرز بصورة خاصة في كتابه (الحكم) حيث يقبل الشاب حكم الموت الذي أصدره عليه والده ويغرق. كان كافكا نباتيا واشمأز من أكل اللحوم، وهنالك من يربطون هذا بمهنة جده الذي كان جزارا. عرف كافكا على أنه شخص يصعب عليه إتمام الامور، وهو الأمر الذي ميز كتابته حيث كان يجد صعوبة في إنهاء إنتاجاته.
جدير بالذكر كذلك أن كتابات كافكا قد تعرضت فيما بعد للحرق على يد هتلر، وتعرضت مؤلفات كافكا لموقفين متناقضين من الدول الشيوعية في القرن الماضي، بدأت بالمنع والمصادرة وانتهت بالترحيب والدعم.
توفي كافكا في الثالث من يونيو عام 1924 في المصحة وعمره أربعون عاماً وأحد عشر شهراً. كتب صديقه وطبيبه، الذي كان يرعاه في أيامه الأخيرة: "وجهه جامد صارم، مترفع، مثلما كان ذهنه نقياً وصارماً. وجه ملك من نسب أكثر الأنساب نبلاً وعراقة"