تحميل كتاب اغتيال رئيس: بالوثائق أسرار اغتيال أنور السادات PDF

إياك والخلط بين الحركة والفعل. #إرنست همنغواي

كتاب اغتيال رئيس: بالوثائق أسرار اغتيال أنور السادات PDF

تحميل كتاب اغتيال رئيس: بالوثائق أسرار اغتيال أنور السادات PDF

تحميل كتاب اغتيال رئيس: بالوثائق أسرار اغتيال أنور السادات pdf الكاتب عادل حمودة

ولدت فكرة هذا الكتاب في نفس يوم اغتيال السادات… يوم الثلاثاء 6 أكتوبر 1981.. كنت في المنصة لحظة أن قامت القيامة فيها.. لحظة أن انكفأ السادات على وجهه، وعلى بطنه، وتحول جسده من شدة الرصاص والغيظ إلى غربال، وفصل نصفه العلوي عن نصفه السفلي… لحظة أن هبت رياح الموت والرعب والذهول على كل من كان في هذا المكان الاسمنتي المحصن بالحرس، والمدرعات والطائرات.. لحظة أن انحنت رؤوس الحكم وراحت تحتمي بمقاعد كانت تجلس عليها… لحظتها، لم يفهم أحد ماذا حدث؟ ولماذا حدث؟ لم يعرف أحد من الذي نفذ العملية؟؟ ولا من الذي دبرها؟؟

تحميل كتاب اغتيال رئيس: بالوثائق أسرار اغتيال أنور السادات PDF - عادل حمودة

هذا الكتاب من تأليف عادل حمودة و حقوق الكتاب محفوظة لصاحبها

عادل حمودة
عن الكاتب عادل حمودة صحفي وكاتب ومؤلف مصري شهير

عادل حمودة (15 أكتوبر 1948) صحفي وكاتب ومؤلف مصري شهير.

عمل رئيسا لتحرير مجلة روزاليوسف المصرية، ثم انتقل كاتبا بالأهرام وعمل مؤسسا ورئيسا لتحرير الإصدار الثاني من جريدة صوت الأمة المستقلة، ومؤسسا ورئيسا لتحرير جريدة الفجر المستقلة.

في العام 2007 حكم عليه و3 رؤساء تحرير آخرين لصحف مصرية مستقلة بغرامة قيمتها 20 ألف جنيه مصري لكل ممنهم بتهمة التطاول على الرئيس المصري آنذاك مبارك، في اطار دعوى رفعها عضوان في الحزب الوطني الديمقراطي...كما تم اتهامه هو الصحفى محمد الباز بسب شيخ الأزهر، وإهانة مؤسسة الأزهر، بعد أن نشرت جريدة الفجر صورة متخيلة لشيخ الأزهر وهو يرتدى زى بابا الفاتيكان، مما اعتبره شيخ الأزهر سبا في حقه، وإهانة لمشيخة الأزهر، فرفض كل المحاولات التي بذلتها معه نقابة الصحفيين المصريين لإقناعه بالتنازل عن الدعوى، التي كانت هناك توقعات بأن يصدر فيها حكم بالحبس ضد الصحفيين حمودة والباز، إلا أن شيخ الأزهر أقسم بأغلظ الأيمان انه لن يتسامح في حقه الذي يعتبره حق الإسلام، وقال أنه لن يترك حمودة إلا عندما يصدر حكم بسجنه، وأصدرت محكمة جنايات الجيزة حكمها ببراءة المتهمين من جريمة إهانة مؤسسة الأزهر، لكنها قامت بتغليظ العقوبة في تهمة سب شيخ الأزهر، لتحكم لأول مرة في تاريخ القضاء المصري، بغرامة 80 ألف جنيه لكل من المتهمين بالتضامن مع جريدة الفجر، وكانت هذه هي المرة الأولى في تاريخ القضاء المصري التي يتم فيها الفصل بين تهمتى السب والقذف في العقوبة، وقد أثار هذا الحكم جدلا قضائيا كبيرا، حيث اعتبره خصوم عادل حمودة انتصارا كبيرا، بينما اعتبره تلامذته وخبراء القانون وشيوخ الصحافة قيدا جديدا على حرية الصحافة.