إياك والخلط بين الحركة والفعل. #إرنست همنغواي
غسان أيوبي - مِنْ مواليد مدينة حلب، سوريا 1961، تلقى علومه الأساسية في مدارس الفاروق ثم الحكمة ثم ثانوية المأمون.
-تخرج مِنْ كلية الطب بحلب عام 1984 بدرجة جيد جدًا، وكان مِنْ الأوائل على دفعته.
-عمل في مشافي حلب بين عامي 1985-1986 في مجاليْ طب الأطفال وطب العيون.
-ارتحل الى إنكلترا للتخصص عام 1986.
-اجتاز امتحانات تعديل شهادة الطب إلى بريطانيا عام 1989 PLAB.
-حصل على العضوية من الكلية الملكية البريطانية لأطباء العيون MRCOphth لندن London عام 1994.
-حصل على درجة الماجستير في أمراض العيون وجراحتها بتقدير شرف من جامعة برستول Bristol 1995.
-حصل على درجة الزمالة من الكلية الملكية للجراحين اختصاص عيون FRCS مِنْ ادنبره Edinburgh عام 1996.
-حصل على الماجستير في جراحات تصحيح النظر بدرجة ممتاز مِنْ جامعة اللستر Ulster في إيرلندا الشمالية عام 2009.
-حصل على شهادة اختصاص بتصليح النظر مِن الكلية الملكية لأطباء العيون لندن Cert LRS عام 2009.
-يعمل كطبيب مختص في أمراض العيون في مستشفى الملك إدوارد السابع في ونزر Windsor في انكلترا منذ عام 1997 ولَم يزل يزاول عمله.
-له اهتمام خاص بأمراض العيون عند الأطفال.
-أجرى حتى الآن 41,000 عملية ليزر لتصحيح النظر بواسطة الليزر في بريطانيا، وهو يحمل الآن أكبر رقم في عدد عمليات تصحيح النظر بالليزر بين جميع الأطباء في بريطانيا وإرلندا مجتمعة.
-كتب كثيرا مِنَ الدراسات في عديد من المجلات الطبية العلمية، وقدم عدة دراسات في الجامعات الأوربية لتصحيح النظر بالليزر.
غسان أيوبي لديه ثلاث أطروحات تخرج:
1-التشخيص التفريقي للأمراض عند الأطفال.
2-تطوير السوائل الحافظة للقرنية في بنوك العين.
3-مقارنة علاج بعد النظر بين الموجات الكهربائية والليزر.
-عضو في رابطة الأدباء السوريين.
-أنتج أربعة دواوين شعرية:
1- آهة لمعذب.
2- قل للعروبة.
3- قربوا جَنَّتي.
4- ملك القصيد.
غسان أيوبي له مجموعة قصص قصيرة بعنوان (لا يا سيدي أنا لست لصًّا).
-له دراسة ستنشر عما قريب بعنوان: (حرية الاعتقاد في الإسلام) تبحث في عقوبة المرتدّ، ومفهوم الديمقراطية وتعدد الأحزاب في الأمة الإسلامية.
-نشأ في أسرة تحب الأدب والشعر إذ كان والده المحامي (أحمد أيوبي) رحمه الله شاعرا مرموقا، لكنه لم ينشر قصائده بسبب أنها كانت أغلبها نقد للنظام الجائر في سوريا.
-كان خلال جميع مراحل الدراسة متفوقا في اللغة العربية، وقد أراد دراسة (اللغة العربية) عندما كان طالبا في كلية الطب في حلب، ولكن دراسة الطب لم تكن تسمح له بهذا.