إياك والخلط بين الحركة والفعل. #إرنست همنغواي
عبد الله عبد الرحمن الجفري، يعد من رموز الصحافة السعودية، أديب له العديد من المؤلفات التي استحقت تقدير القراء خلال مشواره الحافل بين العطائين الصحفي والإبداعي، واتجه الجفري في الخمسة عشر سنة الأخيرة من عمره لكاتبة المقالات اليومية وابتعد عن الركض في صاحبة الجلالة، وقد كتب الراحل في صحيفة الحياة وعكاظ والبلاد، زواية يومية، إضافة لعدد من الزواية الأسبوعية في مجلات عربية تصدر في لندن. الجفري من مواليد مكة المكرمة عام 1939 م، وتلقى تعليمه بمكة المكرمة إلى نهاية المرحلة الثانوية (قسم أدبي)، كما عمل موظفاً بإدارات : الأمن العام، الجوازات والجنسية، ثثم : وزارة الإعلام (مديرية الصحافة والنشر) و(المديرية العامة للمطبوعات)، ثم أعيرت خدماته من وزارة الإعلام إلى عدة صحف في سنوات متتالية.. فعمل : سكرتيراً لتحرير صحيفة البلاد وو صحيفة المدينة المنورة/ صحفاً يومية.. ثم: مسئولاً عن التحرير بصحيفة عكاظ. يعمل كاتباً متفرغاً من منزله.. كان يكتب عموداً يومياً بعنوان (نقطة حوار) في صحيفة الحياة الدولية الصادرة من لندن، وكتب: صفحة أسبوعية في مجلة (الجديدة) بعنوان : كلمات فوق القيود، وصفحة أسبوعية في مجلة (اليمامة) السعودية، بعنوان : موانئ في رحلة الغد، وعمود يومي بصحيفة »عكاظ« بجدة، عنوانه : (ظلال). شارك بالكتابة في عدد من الصحف والمجلات العربية.. فكان يكتب عموداً يومياً في طبعة (الأهرام) الدولية بعنوان »نقطة حوار« قبل إصدار صحيفة الحياة.. وكتب في مجلات مصرية بشكل أسبوعي دائم في كل من : آخر ساعة، أكتوبر، صباح الخير..وكان يكتب صفحة أسبوعية في صحيفة الرأي العام الكويتية. عدد إصداراته حتى الآن: (29) كتاباً، تضم: مجموعات قصصية، وروايات، ورؤية إنسانية عبر الحوار، ولوحات إنسانية، ورؤية لمنطق الخطاب العربي. وله إصدارات تحت الطبع.. بلغت حتى الآن : (11) كتاباً.