إياك والخلط بين الحركة والفعل. #إرنست همنغواي
مليكة محمد أوفقير ولدت في مراكش عام (2 إبريل 1953) كاتبة مغربية والدها الجنرال أوفقير.
مليكة كانت الأبنة البكر لمحمد أوفقير. أخوانها وأخواتها هم عبداللطيف، مريم(ميمي)، ماريا، سُكيْنه ورؤوف. تبنى محمد الخامس مليكة و رباها وعاملها كأبنة له.
عمل والدها الجنرال أوفقير طوال حياته بالقرب من القيادة المغربية ثم قام بمحاولة اغتيال للملك الحسن الثاني وسجن في بداية السبعينات ليعدم بعدها بخمس رصاصات في جسده، ونتيجة لموقفه تعرضت عائلتة لأشد أنواع التنكيل في سجن سري في الصحراء الكبرى وكان من ضمنهم مليكة.
في 1991 كانوا من ضمن تسعة سجناء سياسيين الذين أفرج عنهم. في الـ16 من يوليو عام 1996 عندما بلغت مليكة أوفقير من العمر 43 عاماً هاجرت إلى باريس برفقة أخيها رؤوف وأختها سُكيْنه.
في الـ10 من أكتوبر عام 1998 تزوجت مليكة بإريك بوردروي. حياة مليكة أوفقير ألهمت الكثير من المناصرين لحقوق السجناء السياسيين.
من مؤلفاتها:
- السجينة
- الغريبة